افكار الشرفاء الحمادي

الصلاة واستشعار عظمة الله.. أطروحة جديدة للشرفاء الحمادي

  الملخص في مقال اليوم يتحدث المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي عن الصلاة فيقول: إن إقامة الصلاة تتحقق عندما يتم تطبيق شروطها وأهدافها التي جاءت في القرآن الكريم، وهي أن تنهى العبد عن الفحشاء والمنكر، فإذا لم يتحقق الهدف أصبحت الصلاة مجرد ركعات تذهب هباء منثورًا. ويطالب الشرفاء المسلم عند أداء الصلاة بأن يجهز نفسه ويعد جوارحه ويستشعر عظمة الله في صلاته من البداية حتى النهاية، ويدرك أنه يقف بين يدي الله ويجدد العهد خمس مرات في اليوم، ويحصِّن نفسه بالصلاة من المعاصي والذنوب، ليصل إلى الهدف وهو اجتناب الفحشاء والمنكر ويحقق القبول المنشود.. التفاصيل في السياق التالي. التفاصيل الهدف من الصلاة فرض الله سبحانه على المسلمين إقامة الصلاة تأكيدًا لأمره سبحانه لرسوله عليه السلام “وَأَقِمِ الصَّلَاةَ …

أكمل القراءة »

الشرفاء الحمادي: العلاقة الزوجية أساسها المودة والرحمة.. والقوامة تكليف.. رؤية جديدة

  الملخص يؤكد المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي، أن الحياة الزوجية أساسها السكن والمودة والرحمة، ودون ذلك لن تستمر الحياة ولن يستقيم أمرها. وأضاف الشرفاء قائلًا: إن القوامة لا تعني تفضيل الرجل أو تشريفه على المرأة، بل هي مسؤولية يتحملها الرجل في رعاية أسرته من خلال توفير مسكن ملائم وإنفاق على الأسرة من علاج وكسوة وتعليم وتوجيه.. التفاصيل في السياق التالي.. التفاصيل المودة والرحمة قال الله سبحانه وتعالى: “وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ” (الروم: 21) كيف تتوافق الرحمة مع ضرب الزوجة؟ وَأُحْضِرَتِ الْأَنفُسُ الشُّحَّ وقال الله أيضًا: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا …

أكمل القراءة »

بالفيديو ..وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى .. رسائل الشرفاء الحمادي .. مشروع (بالوعي تبنى الأمم)

وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى أهلاً بكم في حلقةٍ جديدةٍ من رسائل الشرفاء الحمادي، في حلقة اليوم يتحدث المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي عن المنهج الإلهي الصحيح الذي جاء به الرَّسول عليه السلام، وهو منهج الإسلام الحقيقي الذي يهدي الناس إلى الخير في الدنيا، ويبلغهم السلامة في الآخرة ويأمرهم بالعدل والإحسان وينهاهم عن الفحشاء والمنكر والبغي ويدعوهم إلى التعاون على البر والتقوى. الله يختار رسوله يقول الشرفاء الحمادي، إن الله سبحانه وتعالى قد كلف رسوله محمدًا بن عبدالله صلى الله عليه وسلم، واختاره من بين عباده ليكون رسولًا إلى الناس، يهديهم إلى الخير في الدنيا والسلامة في الآخرة، وليعيش الناس فيما بينهم على أساس من التعارف، تطبيقًا للآية الكريمة “يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ …

أكمل القراءة »

الخطابُ الدينيُّ يكتظُّ بالمفاهيم البالية.. رؤيةٌ جديدةٌ للشرفاء الحمادي

    الملخص في أطروحة اليوم يؤكد المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي أن الخطاب الديني يكتظ بمفاهيم بالية، تعيدنا إلى عصور الجهل والأمية، بعد أن تم عزل المسلمين عن منهج التدبُّر، وهو المنهج الإلهي الذي يدعو إلى الرحمة والعدل والحرية والسلام، التفاصيل في السياق التالي… التفاصيل علماء الدين إنّنا نَرَى في عصرِنا هذا كلَّ مَنْ يُسمَّوْنَ بِعلماءِ الدّينِ ومن أطلقوا عليهم شيوخ الإسلام وضعوا لأنفسهم مكانةً خاصةً في المجتمعات الإسلامية وتحوَّلوا إلى ما يشبه الكهنة. سد منيع وأمسكوا بزمام رسالة الإسلام بأيديهم، ووقفوا سدًّا منيعًا أمام كلِّ مَن يحاول مخلصًا تصحيح المفاهيم الدينية وتقويم المصطلحات التي تناقلتها الزعامات الدينية على مدى أربعة عشر قرنًا. روايات مستحدثة حيث يرون التدبَّر في كتاب الله تجاوزًا وتعديًا على مكانتهم ومعتقداتهم …

أكمل القراءة »

المسلمون بين خطابين (متوافق ومتناقض) – رؤية جديدة للشرفاء الحمادي

  المخلص في أطروحة اليوم، يؤكد المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي، أن الخطاب الإلهي خطاب واحد محدد المضمون متسق المعاني راقٍ في الحوار، يستند إلى المنطق والعقل، يدعو إلى الرحمة والمحبة والتعاون والمساواة والعدل بين جميع البشر، في المقابل نجد الخطاب الديني متعدد المناهج والاتجاهات ومختلف المضامين والأهداف، وكل خطاب يعتمد على مرجعية تختص به، فنجد على ساحة الدعوة الإسلامية خطابات دينية متعددة متناقضة، وكلُّها اختزلت الإسلام في دعوتها إلى معتقدات ذات توجهات مغايرة لكلٍّ منها، مما أدى إلى صراع مذهبي كارثي، فكل طائفة تعصبت لمذهب معين، فتفرق المسلمون، واتبعت كل طائفة إمامًا ومعلمًا ومرشدًا.. التفاصيل في السياق التالي. خطاب متناقض مختلف الأهداف والمضامين والمرجعية في البداية يقول الشرفاء الحمادي: إن الخطاب الديني متعدد المناهج والاتجاهات، وكل …

أكمل القراءة »

التخلُّصُ من قُوى الشرِّ بالعودةِ إلى المنهاجِ الإلهي .. رسائلُ الشُّرفاءِ الحمادي

في رسالة اليوم يتحدث المفكِّر العربيُّ الكبير، الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي، عن كيفية هزيمة قُوى الشرِّ والإرهابِ التي سَفَكتْ دماءَ الأبرياءِ وأثارتْ الفزعَ والخوفَ، وخرَّبت الديارَ، ونشرت الفتنَ قائلًا: تلك هي البدايةُ الأساسيةُ لهزيمة الإرهابِ وقوى الشرِّ الذين شربوا السموم من خلال المجرمين الذين ظلوا يسقونهم جرعات الباطل والقتل وسفك الدماء وتخريب الديار وإثارة الخوف والفزع في البلدان، على مدى أربعة عشر قرنًا عندما قرر أعداء الإسلام صرف الناس عن القرآن وجعلوا الناس يصدقون الرواياتِ المنسوبةَ للرسول كأمرٍ مسلَّم به من عند الله. مهمة الرسول ويضيف الشرفاء قائلًا: إن التكليف الإلهي للرسول صلى الله عليه وسلم في مهمته العظيمة هو تبليغ الناس بالآيات وليس تأليف الروايات لتنافس القرآن وتكُون الروايات هي المصدر الأساسي لدين الله الإسلام، وما يتضمنه القرآن …

أكمل القراءة »

الشرفاء الحمادي: هؤلاء هم الصالحون وهذا هو الدليل.. رؤية جديدة

  الملخص في مقال اليوم يتحدث المفكر العربي الكبير الأستاذ علي الشرفاء الحمادي عن العمل الصالح والصالحين، فيقول إن الصالحين هم من لبُّوا نداء الله في الذِّكر الحكيم، فكل من اتَّبعوا آيات الله وطبَّقوا شرعه في المحرمات والنواهي وتعاملوا وفق المنهاج الإلهي الأخلاقي مع الناس ومع أنفسهم فهم من الصالحين. ويكمل الشرفاء حديثه قائلًا: إن العمل الصالح ليس الصلاة على النبي بعدد معين أو الصيام في غير رمضان، وليس الاستغفار والدعاء إلى الله، بل هو الإيمان بالقلب واليد والنوايا واللسان والتعامل مع بني الإنسان بتنفيذ ما حرمه الله وباتباع أخلاق المؤمنين التي جاءت في آيات القرآن الكريم. ويختتم مقاله بذكر مائة آية من كتاب الله تحدثت بشكل واضح عن النواهي والمحرمات والسلوكيات التي يجب أن يكون عليها المسلم.. إلى تفاصيل …

أكمل القراءة »

الشرفاء الحمادي: تصحيح مسار الإعلام والتعليم في الوطن العربي أصبح ضروريًّا – رؤية جديدة الشرفاء الحمادي: بين المنهج الإلهي الصحيح ومنهج الفرق الضالة يبقى الصراع في ميدان الحياة الكاتب باحث ومفكر، مهتم بالشأن العام العربي والإسلامي، وله العديد من المؤلفات والأبحاث المرموقة الملخص في مقال اليوم يؤكد المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي، أن أهل الخير يسعون إلى الخير، وأهل الشر يسعون إلى الشر، فالفريق الأول اتبع قول الله تعالى “وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى”، والفريق الثاني اتبع الشيطان وتعاون معه ونسي تحذير الله له في قوله “وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ”، ثم تحدث الكاتب عن الفرق الضالة التي اتبعت الشيطان ومنهم الإخوان وداعش والقاعدة وكل أتباع العنف والتطرف والإرهاب، ثم واصل الحديث عن النفس الأمارة والقلوب المريضة، واختتم المفكر الكبير مقاله بالمطالبة بخطوة تصحيحية لمسار الإعلام والتعليم الديني الإسلامي لبناء بناة المستقبل، وليس تخريج شباب يقوم بهدم الحاضر وتدمير الأوطان ونشر الخوف والفزع بين الناس. إلى تفاصيل المقال.. التفاصيل أهل الخير وأهل الشر أهل الخير يسعون إلى الخير ويتعاملون بنص الآية الكريمة “وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى”، أما أهل الشر فهم يسعون إلى الشر بالرغم من تحذير الله لهم بقوله “وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ” وشتان بين الطائفتين.. منهم من اتبع رسول الله فيما أنزله الله عليه من آيات تدعو الناس إلى الرحمة والعدل والحرية والسلام والإحسان وتحريم الاعتداء على الناس وظلمهم أو استباحة حقوقهم وأوطانهم، وتلك هي صفات المسلمين الذين اتبعوا كتاب الله، وما أنزله سبحانه على رسوله فى الكتاب المبين. فرق ضالة اتبعت الشيطان ومنهم غير ذلك من الإخوان وغيرهم من الفرق الضالة أمثال القاعدة وداعش والنصرة والتكفيريين، فلا يستغرب الناس أفعالهم وسلوكياتهم في قتل الأبرياء وإثارة الرعب والفزع في المجتمعات الإنسانية، لأنهم اتبعوا ما يمليه عليهم الشيطان عدو الله وعدو الإنسان، فلم يعملوا حسابا لأوامر الله ولم يخشوا تحذيره للذين يحاربون الله ورسوله، وقد حكم عليهم بقوله سبحانه “إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ” (المائدة آية 33). أصحاب الباطل لذلك فإن أهل الشر وهم أصحاب الباطل لم يتبعوا أوامر الله ولم يلتزموا بتشريعاته وأخلاقيات القرآن، مما يتطلب من أهل الخير وأصحاب الحق اتباع أوامر الله سبحانه ليتحقق لهم النصر على أهل الباطل، حيث يقول سبحانه “وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا” (آل عمران – آية 103) ثم يحذرهم الله بقوله “وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ” (الأنفال -آية 43) وسيستمر الصراع بين الحق والباطل حتى تقوم الساعة. نفس أمارة وقلب مريض فهل اتبع أهل الحق ما أمرهم به الله في الآية السابقة، للأسف لم يتبعوا ما أمرهم به، ولذلك سيظل الأشرار تجمعهم النفوس الإمارة بالسوء والقلوب المريضة وأهل الضمائر المسلوبة باتباعهم الشيطان وأصحابه، سيظلون يرتكبون الجرائم ويخلقون الفزع والخوف، ويحاولون خلق الفوضى في المجتمعات العربية، ويتعاونون مع أعدائها لإسقاط الأنظمة فيها.. وسوف يظل أهل الشر يبتدعون الشائعات والأكاذيب ويصورون للناس الباطل حقا والظلام نورا، ولذلك يجب على كل المخلصين في الحكومة المصرية والمثقفين والإعلاميين وضع خطة مدروسة ومحكمة تعمل على تصحيح تلك الشائعات وتوضيح الحقائق للمواطنين، وتنوير العقول بواسطة تغيير المناهج الدينية لتستمد عناصرها من كتاب الله وحده، الذى يدعو الناس إلى الرحمة والعدل والحرية والسلام والإحسان والتعاون لتحقيق الأمن للمجتمعات الإنسانية، ويحقق لهم الاستقرار لتطوير أوطانهم بالعلم والتعمير والإخلاص للوطن والدفاع عن أمنه وحماية مكتسباته. تصحيح مسار الإعلام والتعليم ولابد من خطوة تصحيحية لمسار الإعلام والتعليم الديني الإسلامي لبناء بناة المستقبل، وليس تخريج شباب يقوم بهدم الحاضر وتدمير الأوطان ونشر الخوف والفزع بين الناس، فتلك عقائد فاسدة مستمدة من أقوال المجرمين الذين افتروا على الله ورسوله بروايات حاقدة كاذبة تنشر الفتنة وتشجع على قتل الأبرياء وتستحل الحرمات، وإذا لم تستطع المجتمعات تغيير المناهج الدينية فسيظل الخفافيش والقتلة المجرمون يسفكون دماء الناس، ويخربون الأوطان ويستمتعون بمعاناة المواطنين طالما ظلت الكتب المسمومة يتجرعها الشباب فى المعاهد الدينية. أبشع المعاصي وأعظم الذنوب ولذلك يعتقدون بأن جرائمهم تدخلهم الجنة، ويغفر الله لهم ذنوبهم، وهم يرتكبون أبشع المعاصي وأعظم الذنوب، عندما يخالفون تشريعات الله الذى وعد المجرمين والظالمين بعذاب أليم يوم الحساب تأكيدا لقوله سبحانه “وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ” (الشعراء 227).

    الملخص في مقال اليوم يؤكد المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي، أن أهل الخير يسعون إلى الخير، وأهل الشر يسعون إلى الشر، فالفريق الأول اتبع قول الله تعالى “وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى”، والفريق الثاني اتبع الشيطان وتعاون معه ونسي تحذير الله له في قوله “وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ”، ثم تحدث الكاتب عن الفرق الضالة التي اتبعت الشيطان ومنهم الإخوان وداعش والقاعدة وكل أتباع العنف والتطرف والإرهاب، ثم واصل الحديث عن النفس الأمارة والقلوب المريضة، واختتم المفكر الكبير مقاله بالمطالبة بخطوة  تصحيحية لمسار الإعلام والتعليم الديني الإسلامي لبناء بناة المستقبل، وليس تخريج شباب يقوم بهدم الحاضر وتدمير الأوطان ونشر الخوف والفزع بين الناس. إلى تفاصيل المقال.. التفاصيل أهل الخير وأهل الشر أهل الخير يسعون إلى الخير …

أكمل القراءة »

بناءُ الأوطانِ يتطلَّبُ تطبيقَ القواعدِ الإلهيةِ وحشدَ الطاقاتِ لتحقيقِ التنمية.. رؤى الشرفاء الحمادي

     الملخص يقول المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي، إن الله -عز وجل- وضع للناس قواعد إلهية راسخة جاءت في قرآنه المجيد، تحقق لهم الأمن والاستقرار والسلام والتقدم في الحياة الدنيا، حتى يعيشوا جميعًا في سعادة وسلام دون قلق أو خوف من المستقبل، وتلك القواعد جاءت في الآيات الثلاث التالية: الأولى قوله تعالى (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا)، والثانية قوله تعالى (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى)، والثالثة (وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ). ويضيف (الشرفاء) متحدثًا عن مستقبل الدولة المصرية قائلًا: لقد آن الأوان لإعادة هيكلة نظام الدولة لحشد كل الطاقات في خدمة التنمية وتلاقي كل الأفكار والمبادرات، فيما يحقق مصلحة الشعب المصري.. تابع التفاصيل. التفاصيل القواعد الإلهية لتحقيق الاستقرار والتقدم القواعد الإلهية التي تحقق الأمن والاستقرار والسلام، …

أكمل القراءة »

منهج الاحتفال بالعشر الأواخر من رمضان.. رؤى الشرفاء الحمادي

  الملخص يقول المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي إن الاحتفال بالعشر الأواخر من شهر رمضان وفق المنهج الإلهي، يكون بتدارس وتدبر آيات القرآن الكريم وتطبيق أحكامه وتشريعاته ومعرفة منهاجه لحياة الإنسان في الدنيا، لكي يعيش حياة كريمة في ظل الاستقرار والسلام، وفي الآخرة يجزيه الله جنات النعيم.. إلى تفاصيل المقال. التفاصيل الاقتداء بالرسول يتساءل الشرفاء الحمادي قائلًا: ألم يأمر الله المسلمين بأن يتدبروا في آياته ومعرفة منهاجه وتشريعاته واتباع أخلاقياته، والاقتداء بالرسول عليه السلام في معاملاته وسلوكياته بالرحمة والعدل والإحسان والسلام والعفو؟ ومن يهده الله لقرآنه ويتبع بيانه فسيكون من عباد الله الصالحين، يجزيه جناته، ومن اتبع روايات الشيطان وأتباعه ودعاة الضلال فسيكون حسابه عسيرًا، ولن تنفعه حينها أقوال شيوخ الدين، وسيرى أهوال المارقين من الدين الخالص …

أكمل القراءة »